@article { author = {علي, أمال محسوب علي}, title = {مشکلات الفتيات المراهقات الکفيفات وحاجاتهن الإرشادية}, journal = {مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية}, volume = {40}, number = {4}, pages = {15-43}, year = {2016}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية التربية}, issn = {2356-9972}, eissn = {2735-3362}, doi = {10.21608/jfeps.2016.51109}, abstract = {يهدف هذا البحث إلي التعرف على مشکلات الفتيات المراهقات الکفيفات وحاجاتهن الإرشادية، وتکونت عينة البحث مکونة من (32 طالبة) من المراهقات الکفيفات، وهن جميع طالبات المرحلة الثانوية بمدرسة النور والأمل بمصر الجديدة للکفيفات، أعمارهن ما بين (16-18)، وقد تم استخدام هذه الأدوات: مقياس مشکلات الفتيات المراهقات الکفيفات وحاجاتهن الإرشادية، وأسفرت نتيجة البحث أن الفتيات المراهقات الکفيفات تعانين مشکلات اجتماعية ومشکلات شخصية ومشکلات أکاديمية وأيضا لهن حاجات إرشادية شخصية واجتماعية أکاديمية.  }, keywords = {}, url = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_51109.html}, eprint = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_51109_be69bc78cba70632b35cc5d62e76845f.pdf} } @article { author = {جاسم, بشرى احمد جاسم}, title = {الاتجاه نحو العلم وعلاقته بالدافع المعرفي لدى طلبة جامعة الشارقة}, journal = {مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية}, volume = {40}, number = {4}, pages = {47-98}, year = {2016}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية التربية}, issn = {2356-9972}, eissn = {2735-3362}, doi = {10.21608/jfeps.2016.51111}, abstract = {هدفت الدراسة إلى الکشف عن العلاقة بين الاتجاه نحو العلم والدافع المعرفي ،والتعرف على المتغيرين ودلالة الفروق بکليهما تبعاً للجنس (ذکور-اناث) والنوع (مواطنين-مقيمين) ،ولتحقيق ذلک تبنت الباحثة مقياس الاتجاه نحو العلم Libarkin, 2001)) وإعداد مقياس الدافع المعرفي، بعد التحقق من صدقهما وثباتهما، طبق المقياسان على عينة عشوائية طبقية بلغت (200) طالباً، وأظهرت النتائج وجود اتجاه إيجابي لدى الطلبة نحو العلم ،ووجود فروق تبعا للجنس ،وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية للنوع وتمتع عينة البحث بالدافع المعرفي، ووجود فروق بالدافع المعرفي تبعا للجنس ،وعدم وجود فروق تبعا للنوع بالاضافة الى وجود علاقة بين متغيري الدراسة. وتوصلت الدراسة الى عدد من التوصيات کان أهمها  توظيف الوسائل التعليمية والمختبرات في المرحلة الثانوية وبشکل ينمي ميل واتجاهات ايجابية بصورة عالية  للطلبة نحو العلم، وکان من أهم المقترحات اجراء دراسات للکشف عن الأسباب التي أدت الى تفوق الاناث على الذکور، في کل من: الاتجاه نحو الاختصاص الدراسي، والدافع المعرفي کما أظهرتها نتائج الدراسة الحالية.}, keywords = {اتجاه الطلبة نحو العلم,الدافع المعرفي,الطلبة}, url = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_51111.html}, eprint = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_51111_3df3f9a32912f0f9d39ff5523daf78fb.pdf} } @article { author = {عافيه, عزه عبدالرحمن مصطفى عافيه}, title = {فاعلية برنامج تدريبي في تنمية مهارات التجهيز السمعي للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية}, journal = {مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية}, volume = {40}, number = {4}, pages = {101-160}, year = {2016}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية التربية}, issn = {2356-9972}, eissn = {2735-3362}, doi = {10.21608/jfeps.2016.51118}, abstract = {هدف البحث إلى التحقق من فعالية برنامج تدريبي في تنمية مهارات التجهيز السمعي للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم في المرحلة ا   لإبتدائية ، والتعرف على بقاء أثر البرنامج لدى المجموعة التجريبية ، اجري البحث على عينة قوامها 28 تلميذاً من ذوي صعوبات التعلم . تم تقسيمهم إلى مجموعتين مجموعة (تجريبية وعددها 14 تلميذاً ، ومجموعة ضابطة وعددها  14 تلميذاً ) تراوحت أعمارهم جميعاً بين( 8- 10 )، و تراوحت نسبة ذکائهم  بين ( 95 – 110) ،استخدمت الباحثة الأدوات التالية : مقياس لمهارات التجهيز السمعي ، ومقياس الإدراک السمعي التشخيصي للتلاميذ ذوي صعوبات الادراک ، اختبار الذکاء لرافن، مقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي للأسرة المصرية (إعداد / عبد العزيز الشخص، 2006) ، درجات التلاميذ في اختبار مادة اللغة العربية في نهاية الفصل الدراسي الأول لعام 2015 / 2016 م ، استخدمت الباحثة الأساليب الإحصائية التالية ،( طريقة إعادة الإختبار للتحقق من ثبات الإختبار، معامل ألفا کرونباخ وطريقة التجزئة النصفية باستخدام معادلتى سبيرمان وبراون وجتمان، طريقة الإتساق الداخلي للتحقق من صدق المقياس واختبار t- test ) ) للتحقق من دلالة الفروق بين متوسطات درجات العينة على المقاييس المستخدمة في البحث الحالي .        توصلت الباحثة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية  بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعتين التجريبية والمجموعة الضابطة على مقياس التجهيز السمعي في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية، وتوجد فروق بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية على مقياس التجهيز السمعي في القياسين القبلي والبعدي لصالح البعدي ، ولاتوجد فروق بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية على مقياس التجهيز السمعي في القياسين البعدي والتتبعي مما يدل على بقاء أثر البرنامج .}, keywords = {التلاميذ ذوي صعوبات التعلم,التجهيز السمعي,برنامج تدريبي,المرحلة الإبتدائية}, url = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_51118.html}, eprint = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_51118_e79443e178018d6c3b76f8954cd3f6de.pdf} } @article { author = {سليمان, عمرو محمد سليمان}, title = {الوالدية اليقظة عقليًا وعلاقتها بکفاءة المواجهة لدى عينة من آباء وأمهات الأطفال الذاتويين والمعاقين عقليًا}, journal = {مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية}, volume = {40}, number = {4}, pages = {163-263}, year = {2016}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية التربية}, issn = {2356-9972}, eissn = {2735-3362}, doi = {10.21608/jfeps.2016.52028}, abstract = {هدفت الدراسة إلى بحث العلاقة الارتباطية بين الوالدية اليقظة عقليًا وکفاءة المواجهة لدى عينة من آباء وأمهات الأطفال الذاتويين والمعاقين عقليًا، والکشف عن تأثير بعض المتغيرات الديموجرافية في الوالدية اليقظة عقليًا. وتکونت عينة الدراسة من (175) فردًا من آباء وأمهات الأطفال الذاتويين، والمعاقين عقليًا، موزعة على مجموعتين؛ الأولى: اشتملت على (102) فردًا من آباء وأمهات الأطفال المعاقين عقليًا (41 أبًا بمتوسط عمر زمني 48,86 سنة بانحراف معياري 13,54، و61 أمًا بمتوسط عمر زمني 44,57 سنة بانحراف معياري 11,13)، أما العينة الثانية، فاشتملت على (73) فردًا من آباء وأمهات الأطفال الذاتويين (29 أبًا بمتوسط عمر زمني 40,06 سنة بانحراف معياري 9,34، و44 أمًا بمتوسط عمر زمني 38,85 سنة بانحراف معياري 6,84). وقام الباحثون بتعريب مقياسين: الأول مقياس الوالدية اليقظة عقليًا من إعداد  Duncan, Coatsworth, & Greenberg (2009)، والآخر استبيان کفاءة المواجهة من إعداد Schroder & Ollis (2013). وأشارت النتائج إلى: (1) تمتع الأداتين المعربتين بخصائص سيکومترية جيدة مشابهة لمثيلاتها في النسخة الأصلية للأداتين، (2) وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيًا بين الوالدية اليقظة عقليًا وکفاءة المواجهة، (3) الوالدية اليقظة عقليًا تتأثر بجنس الوالدين، حيث کانت الفروق لصالح الأمهات، کما تتأثر بنوع إعاقة الطفل، حيث کانت الفروق لصالح والدي الأطفال المعاقين عقليًا، (4) الوالدية اليقظة عقليًا لا تتأثر بالمستوى التعليمي أو الحالة الوظيفية للوالدين، (5) يمکن التنبؤ بکفاءة المواجهة من خلال الوالدية اليقظة عقليًا (الدرجة الکلية، وبعديّ: التعاطف مع الذات والطفل، والوعي الانفعالي بالذات والطفل). وتم تفسير النتائج في ضوء الإطار النظري للدراسة ودراساتها السابقة.}, keywords = {الوالدية اليقظة عقليًا – کفاءة المواجهة – الوالدان – الأطفال الذاتويون- الأطفال المعاقون عقليًا}, url = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_52028.html}, eprint = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_52028_d28bbd8e9511d05349efcdbe8a0e13e7.pdf} } @article { author = {عبيد, معتز محمد عبيد}, title = {فاعلية برنامج ارشادى معرفى لخفض اللامبالاة لدى بعض المسنين}, journal = {مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية}, volume = {40}, number = {4}, pages = {17-106}, year = {2016}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية التربية}, issn = {2356-9972}, eissn = {2735-3362}, doi = {10.21608/jfeps.2016.52029}, abstract = {وهدف ذلک البحث الي تحقيق هدفين هدف نظرى وهدف تطبيقى ، أما عن الهدف النظرى فهو اماطة اللثام عن اللامبالاة کمتغير نفسى لم يأخذ حظه البحثى فى الدراسات العربية ، وهدف تطبيقى يتمثل فى تصميم برنامج إرشادى معرفى  يعمل على خفض اللامبالاة لدى عينة من المسنين . و اشتملت عينة الدراسة على عينة إجمالية قوامها (132) من أجل التحقق من صدق وثبات مقياس اللامبالاة وهم من المقيمين في دار الرعاية الاجتماعية للمسنين بمدينة نصر، وقام الباحث باختيار (24) مسنا من مرتفعي اللامبالاة ، وقام الباحث بتقسيمهم بالتساوي إلى مجموعتين إحداهما تجريبية تتعرض للبرنامج الإرشادي المعرفي ، والأخرى مجموعة ضابطة تبقى کما هي للمقارنة ، وقد راعى الباحث توحيد ومکافئة العمر الزمني، ومقاربة المستوى الاقتصادي ، ومجانسة المجموعتين التجريبية والضابطة من حيث مستوى اللامبالاة . واشارت نتائج الدراسة الي فاعلية الربنامج الارشادي المقدم في خفض حدة اللامبالاة لدي بعض  المسنين .}, keywords = {}, url = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_52029.html}, eprint = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_52029_44e85fd4df4f06fc1033a346d9885075.pdf} } @article { author = {حسن, ناجى محمد حسن}, title = {أثر برنامج تدريبي لتنمية التصور البصري في کل من الانتباه الانتقائي والمؤازر لذوى صعوبات التعلم مضطربي الانتباه}, journal = {مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية}, volume = {40}, number = {4}, pages = {109-174}, year = {2016}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية التربية}, issn = {2356-9972}, eissn = {2735-3362}, doi = {10.21608/jfeps.2016.52031}, abstract = {هدف البحث إلى التعرف على أثر برنامج تدريبي  لتنمية التصور البصري في کل من الانتباه الانتقائي و المؤازر لذوى صعوبات التعلم مضطربي الانتباه واجري على عينة استطلاعية تکونت من (30) تلميذاً من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي لتعديل أدوات  البحث ثم تم اشتقاق عينة أساسية عشوائية تکونت من (65) تلميذًاً من نفس مدارس العينة الاستطلاعية, إلا أنه ليسوا من إفرادها, وتم إعداد واستخدام خمس أدوات للتحقق من فروض البحث حيث تم إعداد برنامج تدريبي للتصور البصري ومهام الانتباه الانتقائي ومهام الانتباه المؤازر, واختبارات اضطراب الانتباه تقدير الأم وتقدير المعلم تقدير المتعلم لاشتقاق العينة الاستطلاعية والعينة الأساسية, وفى ضوء التطابق بين تلک التقديرات وتم الاعتماد على تقدير المتعلم عند التحقق من أحد فروض البحث واستخدام اختبار تقدير الخصائص السلوکية لذوى صعوبات التعلم إعداد الباحث, وأسفرت النتائج عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في کل من مهام الانتباه الانتقائي ومهام الانتباه المؤازر بين المجموعة الضابطة والمجموعة التجريبية قبل تطبيق البرنامج, ووجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى0.01لصالح المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج     کما أنه توصل الباحث إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعة الضابطة والمجموعة التجريبية في کل من صعوبات التعلم واضطراب انتباه المتعلم قبل تطبيق البرنامج ووجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.01لصالح المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج ، کما أسفرت النتائج عن أن حجم تأثير البرنامج کان کبيراً في کل من الانتباه الانتقائي والانتباه المؤازر وصعوبات التعلم واضطراب الانتباه}, keywords = {}, url = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_52031.html}, eprint = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_52031_042d4570750cfdd1df211bebd5f64ced.pdf} } @article { author = {انديجاني, عبد الوهاب بن مشرب انديجاني}, title = {فاعلية استخدام المقاييس النيوروسيکلوجية في الکشف عن الطلبة الموهوبين بالمرحلة المتوسطة والثانوية بمحافظة الباحة}, journal = {مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية}, volume = {40}, number = {4}, pages = {177-224}, year = {2016}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية التربية}, issn = {2356-9972}, eissn = {2735-3362}, doi = {10.21608/jfeps.2016.52033}, abstract = {       الحمد لله کما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه, والصلاة والسلام علي محمد بن عبد الله وعلي آلة وصحبه ومن اتبعه إلي يوم الدين, أما بعد...اعترافا بالفضل لأهله يتوجه الباحثان بالشکر الجزيل لعمادة البحث العلمي بجامعة الباحة لدعمها البحث وتمويله, لإدراکهم أهمية البحث ودعمه.          تهدف الدراسة الحالية إلي التعرف علي فاعلية المقاييس النيوروسيکلوجية في الکشف عن الطلبة الموهوبين بمحافظة الباحة, والکشف علي الفروق في الأداء علي بعض المقاييس النيوروسيکلوجية والتي تعزي إلي متغير الجنس (الذکور- الإناث) والمرحلة (المتوسطة- الثانوية) وذلک لدي الطلبة الموهوبين والعاديين. يتبع البحث المنهج الوصفي, طبقت البطارية علي عينة اشتملت علي (132) من الطلبة الموهوبين والعاديين. وبعد المعالجة الاحصائية أوضحت النتائج فاعلية المقاييس النيوروسيکلوجية في الکشف عن الطلبة الموهوبين, حيث ظهرت فروق ذات دلالة احصائية بين الطلبة الموهوبين والعاديين علي جميع المقاييس النيوروسيکلوجية. کما أشارت النتائج إلي وجود فروق بين الطلبة الذکور والإناث الموهوبين علي بعض المقاييس إلا أن هذه الفروق لا تشير إلي تميز الذکور أو الإناث علي مقاييس أحد نصفي المخ, بل تشير إلي التناسق والتکامل بين نصفي المخ لدي الموهوبين الذکور والإناث, وأظهرت النتائج کذلک فروق بين الطلبة الذکور والإناث العاديين, حيث تميز الذکور علي مقاييس نصف المخ الأيمن والإناث علي مقاييس نصف المخ الأيسر, ويتسق ذلک مع الأدب النظري. واتضح من النتائج أن طلبة المرحلة الثانوية الموهوبين والعاديين يتفوقوا علي طلبة المرحلة المتوسطة في سرعة ودقة معالجة المعلومات. وتوصلت الدراسة إلي مجموعة من المقترحات والتوصيات من أهمها استخدام المقاييس النيوروسيکلوجية في الکشف والتعرف علي الطلبة الموهوبين, لتحديد نقاط القوة لديهم وتقديم البرامج المناسبة لهم, واجراء دراسات أخري مشابهة علي مراحل مبکرة کالتعليم الابتدائي.}, keywords = {المقاييس النيوروسکلوجية,الطلبة الموهوبين}, url = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_52033.html}, eprint = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_52033_a86156ce93b9d8066a29898acacd5ca2.pdf} } @article { author = {النجار, يحيى محمود النجار}, title = {الاتزان الانفعالي وعلاقته بالکفاءة الاجتماعية والسعادة النفسية لدى العاملات في جهاز الشرطة الفلسطينية في محافظات غزة}, journal = {مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية}, volume = {40}, number = {4}, pages = {227-298}, year = {2016}, publisher = {جامعة عين شمس، کلية التربية}, issn = {2356-9972}, eissn = {2735-3362}, doi = {10.21608/jfeps.2016.52034}, abstract = {هدفت الدراسة إلى التعرف على علاقة الاتزان الانفعالي بکل من الکفاءة الاجتماعية، والسعادة النفسية لدى العاملات في الشرطة النسائية الفلسطينية في محافظات غزة ، کما هدفت إلى التعرف على مستوى کل من الاتزان الانفعالي، والکفاءة الاجتماعية، والسعادة النفسية لدى عينة الدراسة، کذلک هدفت إلى التعرف على الفروق  في کل من الاتزان الانفعالي، والکفاءة الاجتماعية والسعادة النفسية تبعاً لمتغير العمر، والخبرة، والرتبة العسکرية لدى العاملات في الشرطة النسائية الفلسطينية في محافظات غزة،  وشملت عينة الدراسة (78) من النساء العاملات في الشرطة الفلسطينية، واستخدم الباحثان مقياس الاتزان الانفعالي و مقياس الکفاءة الاجتماعية  من إعداد الباحثان، وکذلک قائمة أکسفورد للسعادة  تعريب أحمد عبد الخالق 2001م،  وتوصلت  نتائج الدراسة أن مجال الذکاء الاجتماعي حصل على الترتيب الأول بنسبة 58%، ومجال المرونة الفکرية حصل على الترتيب الثاني بنسبة 50.6%، يليه مجال التحکم بالذات ،کما بينت نتائج الدراسة أن مجال المشارکة الاجتماعية حصل على الترتيب الأول بنسبة 64%، ومجال ضبط النفس حصل على الترتيب الثاني بنسبة 56%يليه مجال القدرة على التواصل مع الجمهور، کما وکشفت نتائج الدراسة أن الوزن النسبي للدرجة الکلية لمقياس السعادة 64%.  وأظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة موجبة دالة  في جميع مجالات مقياسي الاتزان الانفعالي، وکل من مجالات الکفاءة الاجتماعية، والدرجة الکلية لمقياس السعادة لدى العاملات في الشرطة النسائية الفلسطينية، و کشفت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في جميع مجالات مقياس الاتزان الانفعالي ومقياس الکفاءة الاجتماعية والدرجة الکلية للمقياس السعادة لدى العاملات في الشرطة النسائية الفلسطينية تعزى لمتغير العمر، وأظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في جميع مجالات الاتزان الانفعالي، ومقياس الکفاءة الاجتماعية، والدرجة الکلية للمقياس السعادة لدى العاملات في الشرطة النسائية الفلسطينية تعزى لمتغير الخبرة، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في جميع مجالات مقياس الاتزان الانفعالي، ومقياس الکفاءة الاجتماعية، والدرجة الکلية للمقياس السعادة لدى العاملات في الشرطة النسائية الفلسطينية لدى العاملات في الشرطة النسائية الفلسطينية تعزى لمتغير الرتبة العسکرية.}, keywords = {الاتزان الانفعالي,الکفاءة الاجتماعية,السعادة النفسية}, url = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_52034.html}, eprint = {https://jfeps.journals.ekb.eg/article_52034_b14719eed751d67634a1546a39d231d4.pdf} }