جامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001تحليل القيم البيئية الاساسية للتنمية المستدامة في الاعلام" دراسة تطبيقية لمواد إعلامية مختلفة" على شرائح من الجمهور154814255010.21608/jfeps.2020.142550ARأحمد محمد السيد سالمسالمJournal Article20210123هدفت الدراسة إلي التحقق من القيم البيئية الاساسية للتنمية المستدامة في الاعلام على بعض طلاب الجامعات واستعان الباحثون بنظرية (الغرس الثقافي- الاعلام التنموي) تکونت عينة الدراسة،(300) مفردة مقسمة(150) مفردة طلاب جامعة عين شمس (150) مفردة طلاب جامعة 6أکتوبر ، کما استعانت الدراسة بنمط الدراسات والوصفية و إستخدم الباحثون المنهج الوصفي ومنهج تحليل المضمون وکانت أدوات الدراسة ، استبيان القيم البيئية من إعداد الباحثون، دليل المقابلة من إعداد الباحثون<strong> ،</strong>تحليل جريدة الأهرام الالکترونية ، <strong>توصلت</strong> الدراسة لبعض النتائج أهمهاعلي النحو التالي : توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول القيم البيئية الأساسية للتنمية المستدامة فى الاعلام ککل في کلا الجامعتين (6 اکتوبر -عين شمس )<br /> لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين استجابات أفراد عينة الدراسة في النوع (الذکور والإناث) حول حماية النفس في کلا الجامعتين (6 اکتوبر -عين شمس)<br /> لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول حماية التربة من التصحر بين طلاب کلا الجامعتين (6 اکتوبر -عين شمس).<br /> کما<strong> توصي</strong> الدراسة بما يلي:<br /> - استخدام الشخصيات العامة والمتخصصين في زيادة التوعية بالقيم البيئة.<br /> - استخدام شبکات التواصل الاجتماعي في زيادة معارف الشباب نحو البيئة وقضاياها.<br /> - عمل دورات برامجية للتعامل مع رؤية مضمون التنمية المستدامة حول القيم البيئة.https://jfeps.journals.ekb.eg/article_142550_9c7afe17383a4c9ba21a4a323890971d.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001مقياس جودة حياة أسرة الطفل ذي اضطراب التوحد5111214255110.21608/jfeps.2020.142551ARعبد الرحمن سيد سليمانسليمانبسمة أسامة السيد فؤادفؤادJournal Article20210123هدف البحث الحالى إلي إعداد مقياس يقيس جودة الحياة لدى أسرة الطفل ذى اضطراب التوحد، حيث تمت صياغة أبعاد المقياس بحيث يتکون من (103) عبارات تتناسب مع أسرة الطفل ذي اضطراب التوحد، ويضم أربعة أبعاد رئيسية : البعد الأول المساعدة / الدعم الذي تحصل عليه الأسرة من العائلة، الأصدقاء، المدرب، المعلم ويتکون من (26 عبارة) ، والبعد الثانى تفاعل الطفل مع الأسرة في المنزل ويتکون من (25 عبارة)، والبعد الثالث الضغوط التى يتعرض لها الآباء والأمهات ويتکون من (26 عبارة)، والبعد الرابع التغيرات في حياة الأسرة بسبب الطفل ويتکون من (26 عبارة)، وقد تم التحقق من صدق المقياس وثباته حيث قام الباحثان بتطبيقه على عينة قوامها 93 من أسر الأطفال ذوي اضطراب التوحد، واسفرت نتائج البحث عن أن المقياس يتمتع بدرجة عالية من الصدق والثبات وأنه صالح للاستخدام سواء بصورته الکلية أو الجزئية وذلک في الدراسات السيکومترية والأکلينيکيةhttps://jfeps.journals.ekb.eg/article_142551_20eda104be6d59d2d0edce1d585bf8f4.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001اليقظة العقلية وعلاقتها بالمرونة النفسية والرضا الوظيفي لدى عينة من موظفى بعض مؤسسات الدولة11519214255210.21608/jfeps.2020.142552ARحنان أحمد عبد الرحمنعبد الرحمنJournal Article20210123يهدف البحث الحالى إلى التعرف على العلاقة بين اليقظة العقلية والمرونة النفسية والرضا الوظيفى ، لدى عينة من الموظفين ، کذلک الکشف عن الفروق بين الموظفين فى اليقظة العقلية ، والمرونة النفسية ، والرضا الوظيفى باختلاف النوع (ذکور–إناث)، ونوع التعليم ( عالى – متوسط ) ، وتکونت عينة البحث الحالى من (300) بواقع (150) من موظفى جامعة الأزهر ، و(150) من موظفى مصلحة الضرائب المصرية، وطبق عليهم مقياس اليقظة العقلية ، ومقياس المرونة النفسية ، ومقياس الرضا الوظيفى وجميعها من (إعداد الباحثة )، وقد أسفرت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة(01.) بين اليقظة العقلية وأبعاده والمرونة النفسية والرضا الوظيفى ، کما أسفرت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى( 01.) فى النوع لصالح الذکور و(01 .) فى نوع التعليم لصالح التعليم العالى،وفروق فى التفاعل بين النوع ونوع التعليم عند مستوى (01.) وذلک فى الدرجة الکلية لمقياس اليقظة العقلية ،کذلک وجود فروق فى أبعاد المقياس الفرعية تراوحت بين( 05. و01.) فى النوع لصالح الذکور ونوع التعليم لصالح التعليم العالى والتفاعل بين النوع والتعليم ، کذلک وجود فروق دالة إحصائياً عند (01.) فى النوع لصالح الذکور ونوع التعليم لصالح التعليم العالى فى مقياس المرونة النفسية ، أيضاً وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (01.) فى النوع لصالح الذکور، ونوع التعليم لصالح التعليم العالى فى مقياس الرضا الوظيفى ، وأخيراً أشارت النتائج إلى أنه يمکن التنبؤ باليقظة العقلية من خلال الرضا الوظيفى والمرونة النفسية .https://jfeps.journals.ekb.eg/article_142552_2f526f312ad26dfd04f7521490c48065.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001الإسهام النسبى لأبعاد هندسة الذات والبخل المعرفى وماراءالإنفعال فى التنبؤ بجوانب السلوک جراء جائحة کورونا(COVID-19) لدى طلاب الجامعة19630014255310.21608/jfeps.2020.142553ARزينب محمد أمين محمدمحمدJournal Article20210123 هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف عن طبيعة العلاقة بين هندسة الذات والبخل المعرفى وماوراء الإنفعال وجوانب السلوک جراء جائحة کورونا(COVID-19) لدى طلاب الجامعة، والکشف عن الفروق بين مرتفعى ومنخفضى جوانب السلوک جراء جائحة کورونا(COVID-19) لدى طلاب الجامعة فى(هندسة الذات والبخل المعرفى وماوراء الإنفعال)، والتوصل لمعادلة تنبؤية بين جوانب السلوک جراء جائحة کورونا(COVID-19) وکل من هندسة الذات والبخل المعرفى وماوراء الإنفعال، والکشف عن التأثيرات المباشرة وغير المباشرة لکل من المتغيرات المستقلة المتمثلة فى هندسة الذات والبخل المعرفى وماوراء الإنفعال على جوانب السلوک جراء جائحة کورونا(COVID-19)، وطبقت الدراسة على (430) طالب وطالبة، من طلاب الفرقة الرابعة بکلية التربية – جامعة أسوان، بمتوسط عمر زمنى(20.88) عاماً وانحراف معيارى قدره(2.98)، خلال الفصل الدراسى الثانى للعام الدراسى 2019/2020م، ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بإعداد الأدوات التالية: مقاييس لـ(هندسة الذات و ماوراء الإنفعال و جوانب السلوک جراء جائحة کورونا(COVID-19))، وتعريب اختبار الإنعکاس المعرفى(للبخل المعرفى) وأسفرت الدراسة عن مجموعة من النتائج أهمها: توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائية بين هندسة الذات والبخل المعرفى وماوراء الإنفعال وجوانب السلوک جراء جائحة کورونا(COVID-19) لدى طلاب الجامعة، وتوجد فروق ذات دلالة إحصائية في هندسة الذات والبخل المعرفى وماوراء الإنفعال بين مرتفعى ومنخفضى جوانب السلوک جراء جائحة کورونا(COVID-19) لدى طلاب الجامعة لصالح الطلاب مرتفعى جوانب السلوک جراء جائحة کورونا(COVID-19)، و يمکن التنبؤ بجوانب السلوک جراء جائحة کورونا(COVID-19) لدى طلاب الجامعة من خلال متغيرات الدراسة(هندسة الذات والبخل المعرفى وماوراء الإنفعال)، وکذلک توجد تأثيرات مباشرة وغير مباشرة لکل من المتغيرات المستقلة المتمثلة في(هندسة الذات والبخل المعرفى وماوراء الإنفعال) على جوانب السلوک جراء جائحة کورونا(COVID-19) لدى طلاب الجامعة.https://jfeps.journals.ekb.eg/article_142553_18868ec03e069f956271487c8ec144e1.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001کفاءة الإدارة الصفِّية مع التلاميذ الذين لديهم اضطرابات سلوکية وانفعالية وعلاقتها بالخصائص الديموغرافية لمعلميهم30332814255410.21608/jfeps.2020.142554ARعبدالرحمن بن عبدالله أباعودأباعودJournal Article20210123هدفت هذه الدراسة إلى التعرُّف على مستوى کفاءة المعلمين في إدارتهم الصفِّية مع التلاميذ الذين لديهم اضطرابات سلوکية وانفعالية. وقياس العلاقة بين کفاءة الإدارة الصفية والخصائص الديموغرافية للمعلمين. وتکوَّنت عيِّنة الدراسة من (437) معلمًّا من معلمي المرحلة الابتدائية في مدارس التعليم العام بمدينة الرياض. ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي الارتباطي. وأظهرت النتائج أن مستوى کفاءة المعلمين في الإدارة الصفية جاء متوسطًا في الدرجة الکلية، وفي کلِّ بُعد من أبعادها التي شملت إدارة المعلمين للصف، وضبط سلوک التلاميذ، والاستراتيجيات التعليمية. وکشفت النتائج عن وجود علاقة طردية موجبة دالَّة إحصائيًّا عند مستوى (0.01) بين کفاءة الإدارة الصفية والخصائص الديموغرافية للمعلمين في (مستوى التحصيل العلمي، عدد سنوات الخدمة في مجال التعليم، الخبرة السابقة في تدريس التلاميذ المشخَّصين رسميًّا بالاضطرابات السلوکية والانفعالية، الحصول على دورات تدريبية في مجال الإدارة الصفية). واستنادًا إلى تلک النتائج قدَّمت الدراسة التوصيات والمقترحات المستقبلية.https://jfeps.journals.ekb.eg/article_142554_d8b036ce4268dd8c72bc732d6893f276.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001فاعلية برنامج إرشادي لتنمية التدفق النفسي وأثره على الذکاء الانفعالي لدى عينة من المسنات المقيمات بدور الرعاية33139414255510.21608/jfeps.2020.142555ARعزه خضري عبد الحميدعبد الحميدJournal Article20210123تهدف الدراسة الحالية إلى الکشف عن فاعلية البرنامج الإرشادي في تنمية التدفق النفسي وأثره على ارتفاع مستوى الذکاء الانفعالي لدى عينة من المسنات المقيمات بدور الرعاية ، وقد تکونت عينة الدراسة من (121) للتحقق من الخصائص السيکومترية .<br /> أما العينة الأساسية فقد تکونت من (94) مسنة وعلى هذا تم اشتقاق عينة الدراسةالتجريبية من العينة الأساسية بعد تطبيق الأدوات، وقد بلغت عينة تطبيق البرنامج( 24) مسنة تم تقسيمهن إلى مجموعتين ضابطة و تجريبية ، وقد روعى تکافؤ العمروالدرجة على متغيرات الدراسة موضع القياس .<br /> وقد کشفت نتائج الدراسة :-<br /> عن فاعلية البرنامج في تنمية التدفق النفسي لدى المسنات المقيمات في دور الرعاية<br /> کما کشف أيضا عن تأثير البرنامج على الذکاء الانفعالي حيث أشارت الدراسة إلى ارتفاع متوسطات درجات المجموعة التجريبية مقابل المجموعة الضابطة ، وأشارت الدراسة أيضاإلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في کل من مقياس التدفق النفسي ومقياس الذکاء الانفعالي في القياس التتبعي مما يؤکد على فاعلية البرنامج. کما أکدت الدراسة على إمکانية التنبؤ بأداء افراد المجموعة التجريبية على متغير الذکاء الانفعالي بمعلومية الدرجة على متغير التدفق النفسي .https://jfeps.journals.ekb.eg/article_142555_4d77a903aac805a49e441721580ef5a1.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001فاعلية برنامج سلوکي بيئي لتحسين حالات اضطراب اللغة الوظيفي لدى أطفال المناطق العشوائية39745014255610.21608/jfeps.2020.142556ARلينا محمد عبد الحليم على مهنامهناJournal Article20210123هدفت الدراسة إلى تصميم برنامج سلوکي بيئي لتحسين حالات إضطراب اللغة الوظيفي لدى أطفال ما قبل المدرسة بالمناطق العشوائية، حيث تم تطبيق عدة مقاييس مقترحة لتقييم الأداء الوظيفى اللغوى والحالة الإنفعالية لعينة مکونة من )100) طفل مأخوذة بالتساوى من منطقتين إحداهما عشوائية والأخرى غير عشوائية مقسمة بالتساوى بين ذکور وإناث کلتا المنطقتين، لدراسة الأسباب المؤدية لإضطرابات اللغة والکلام بإستخدام الأسلوب التجريبى والأسلوب التحليلى الوصفى، حيث قام منهج الدراسة على رصد العلاقة بين الأسباب المؤدية لإضطراب اللغة والکلام لأطفال المنطقتين المشار إليهما سلفا، ومن ثم وضع برنامج سلوکى بيئى علاجى لإزالة تلک الأسباب لدى أطفال العينة المذکورة، وقد توصلت الدراسة لعدة نتائج هامه هى" توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في الحالة الإنفعالية للطفل بين متوسط درجات أفراد المجموعة التجريبية ومتوسط درجات أفراد المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج، توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في نوعية الحياة لدى الأطفال بين متوسط درجات أفراد المجموعة التجريبية ومتوسط درجات أفراد المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات ذکور وإناث المجموعة الضابطة (مناطق غير عشوائية) في الحالة الإنفعالية للطفل، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات ذکور وإناث المجموعة الضابطة (مناطق غير عشوائية) في نوعية الحياة".https://jfeps.journals.ekb.eg/article_142556_ec3da7fa039f26a0f4c8e9388e13c8f7.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001اليقظة العقلية کمتغير وسيط بين فاعلية الذات الأکاديمية والصمود النفسي لدى عينة من طلاب الجامعة المکفوفين157614255710.21608/jfeps.2020.142557ARمحمود ربيع إسماعيل الشهاويالشهاويJournal Article20210123هدفت الدراسة إلى التعرف على دور اليقظة العقلية کمتغير وسيط بين فاعلية الذات الأکاديمية والصمود النفسي لدى طلاب الجامعة المکفوفين،ومعرفة الفروق بين الجنسين في اليقظة العقلية، وتکونت العينة من(100) طالبًا وطالبةً من طلاب الجامعة المکفوفين بجامعتي بني سويف وأسيوط، واستخدمت الدراسة ثلاثة مقاييس وهي مقياس اليقظة العقلية من إعداد الباحث، ومقياس الصمود النفسي من إعداد الباحث، ومقياس فاعلية الذات الأکاديمية إعداد حمدي (2013)، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وتم تحليل البيانات باستخدام معامل ارتباط بيرسون، ومعامل ارتباط ألفا کرونباخ، واختبار(ت)T-test، واختبار تحليل الانحدار لمعالجة البيانات،وقد أظهرت نتائج الدراسة عن وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين درجة اليقظة العقلية وفاعلية الذات الأکاديمية، ووجود علاقة ارتباط موجبة دلالة إحصائية بين درجة اليقظة العقلية والصمود النفسي، ووجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين درجة فاعلية الذات الأکاديمية والصمود النفسي لدى طلاب الجامعة المکفوفين، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطى درجات الذکور والإناث في أبعاد اليقظة العقلية والدرجة الکلية، مع دلالة الدور الوسيط لليقظة العقلية في العلاقة بين فاعلية الذات الأکاديمية والصمود النفسي لدى طلاب الجامعة المکفوفين.https://jfeps.journals.ekb.eg/article_142557_d7560cd09918ed3a9c0fcc76397e3802.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001فاعلية برنامج لتعديل السلوک اللاتوافقى فى البيئة المدرسية لدى الأطفال المعرضين للعنف الأسرى7911014255810.21608/jfeps.2020.142558ARمروة محمد على علىعلىJournal Article20210123هدفت هذه الدراسة إلى تعديل السلوک اللاتوافقى لدى عينة من الأطفال المعرضين للعنف الأسرى ، وتکونت عينة الدراسة من (60 ) طفلاً من الأطفال المعرضين للعنف الأسرى مقسمين إلى مجموعتين (30 ) تجريبية ، مقسمين إلى (16 ) ذکور ، (14 ) إناث ، المجموعة الضابطة مقسمين إلى (18 ) ذکور ، (12 ) إناث . تراوحت أعمارهم ما بين ( 9 – 11 ) سنوات ، واعتمدت الدراسة على أدوات کانت : قائمة البيانات الأولية ( إعداد الباحثة ) ، السؤال المقترح لمقياس السلوک اللاتوافقى ( إعداد الباحثة ) ، ومقياس السلوک اللاتوافقى ( إعداد الباحثة) مقياس البيئة المدرسية ( إعداد الباحثة ) ، ومقياس العنف الأسرى ( إعداد الباحثة) وبرنامج لتعديل السلوک اللاتوافقى لدى الأطفال المعرضين للعنف الأسرى ( إعداد الباحثة ) وتوصلت النتائج إلى أثبتت تحقق الفروض فى أن توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات اطفال المجموعة التجريبية فى القياسين القبلى والبعدى لصالح البعدى ، لا توجد فروق ذات دلالة أحصائية بين متوسط درجات اطفال المجموعة الضابطة على مقياس السلوک اللاتوافقى فى القياسين القَبلى والبعدى ، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة فى القياس البعدى لصالح المجموعة التجريبية ، فاعلية البرنامج فى تعديل السلوک اللاتوافقى لدى عينة الدراسة من الأطفال المعرضين للعنف الأسرى ( المجموعة التجريبية ) https://jfeps.journals.ekb.eg/article_142558_07b26cfd6606682a2eef8e1bf1a6bb2a.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001فاعلية برنامج ارشادي سلوکي جدلي في خفض حدة اجترار الذات لدي عينة من طلاب الجامعة11318814255910.21608/jfeps.2020.142559ARمعتز محمد عبيد احمداحمدJournal Article20210123هدفت الدراسة الحالية الي بناء برنامج ارشادي سلوکي جدلي ، وتعرف فاعليته في خفض اجترار الذات ببعديه (اجترار الحزن ، واجترار الغضب ) لدي طلاب الجامعة ، وتکونت عينة الدراسة من 10 طلاب من طلاب جامعة عين شمس ، کما تم استخدام مقياس اجترار الذات ، وبرنامج الارشاد السلوکي الجدلي من اعداد الباحث ، وتوصلت نتائج الدراسة الي اثبات فاعلية برنامج الارشاد السلوکي الجدلي في خفض اجترار الذات.https://jfeps.journals.ekb.eg/article_142559_543766a34c630a02df04af21b2e007c6.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001إضطرابات النوم وبعض الإضطرابات الإنفعالية لدي المراهقين ذوي الإعاقة العقلية19227814256110.21608/jfeps.2020.142561ARمني کمال أمين عبد العاطيعبد العاطيJournal Article20210123 يهدف البحث الحالي إلي التعرف علي أکثر اضطرابات النوم والإضطرابات الإنفعالية شيوعاً بين الذکور والإناث من المراهقين ذوي الإعاقة العقلية والفروق بينمهما وفقا لعامل الجنس، وکذلک دراسة العلاقة بين اضطرابات النوم وبعض الإضطرابات الإنفعالية وإمکانية التنبؤ ببعض الإضطرابات الانفعالية من خلال اضطرابات النوم لديهم، وإمکانية التنبؤ بإضطرابات النوم من خلال الإضطرابات الانفعالية لديهم. وتکونت عينة الدراسة من (142) من المراهقين ذوي الاعاقة العقلية بواقع (103 من الذکور، 39 من الاناث)، بمرحلتي التأهيل المهني والتلمذة الصناعية بمدارس التربية الفکرية بمحافظة بني سويف، وقد بلغ متوسط أعمار هذه العينة (16.75) سنة بإنحراف معياري قدره (1.38) سنة. کما بلغ متوسط درجة ذکاء هذه العينة (53.87) بانحرف معياري قدره (5.52). وإستخدم البحث الحالي مقياسي اضطرابات النوم لدي المراهقين المعاقين عقلياً(إعداد/ الباحثة)، ومقياس الإضطرابات الانفعالية لدي المراهقين المعاقين عقلياً(إعداد/ الباحثة). واستخدم البحث الحالي المنهج الوصفي. وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج وهي:<br /> - أن (المشي أثناء النوم) أکثر اضطرابات النوم شيوعًا لدى الذکور ذوي الاعاقة العقلية، يليه اضطراب (مشکلات التنفس) ثم (فرط النوم) وفي المرتبة الرابعة والأخيرة اضطراب (الأرق)، وأن (مشکلات التنفس) أکثر اضطرابات النوم شيوعًا لدى الإناث ذوات الاعاقة العقلية، يليه اضطراب (المشي أثناء النوم) ثم (الأرق) وفي المرتبة الرابعة والأخيرة اضطراب (فرط النوم).<br /> - أن (القلق) أکثر الاضطرابات الانفعالية شيوعًا لدى الذکور ذوي الاعاقة العقلية، يليه اضطراب (الاکتئاب) وفي المرتبة الثالثة والأخيرة اضطراب (نوبات الغضب)، وأن أن (الاکتئاب) أکثر الاضطرابات الانفعالية شيوعًا لدى الإناث ذوات الاعاقة العقلية، يليه اضطراب (القلق) وفي المرتبة الثالثة والأخيرة اضطراب (نوبات الغضب).<br /> - عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين الذکور والإناث في اضطرابات النوم الثلاثة: (الأرق، المشي أثناء النوم، مشکلات التنفس)، عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين الذکور والإناث في الأبعاد الفرعية (نوبات الغضب، القلق الاکتئاب) والدرجة الکلية للاضطرابات الانفعالية.<br /> - وجود علاقة موجبة دالة إحصائيًا بين الأبعاد الفرعية (الأرق، المشي أثناء النوم، مشکلات التنفس، فرط النوم) والدرجة الکلية لاضطرابات النوم وجميع الاضطرابات الانفعالية لدي ذوي الاعاقة العقلية.<br /> - وجود تأثير موجب دال إحصائيًا لاضطرابات النوم الأربعة: (الأرق، المشي أثناء النوم، مشکلات التنفس، فرط النوم) على الدرجة الکلية للاضطرابات الانفعالية لدي ذوي الاعاقة العقلية. وأنه يمکن التنبؤ بالاضطرابات الانفعالية من خلال اضطرابات النوم الأربعة لدي ذوي الاعاقة العقلية. <br /> - وجود تأثير موجب دال إحصائيًا للاضطرابات الانفعالية الثلاثة: (نوبات الغضب، القلق، الاکتئاب) على الدرجة الکلية لاضطرابات النوم لدي ذوي الاعاقة العقلية. وأنه يمکن التنبؤ باضطرابات النوم من خلال الاضطرابات الانفعالية الثلاثة لدي ذوي الاعاقة العقلية.https://jfeps.journals.ekb.eg/article_142561_024eb66439b0055cd92399b4ad801459.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001فاعلية برنامج إرشادي انتقائي تکاملي لخفض حدة اضطراب هوس السيلفي وتحسين صورة الجسم لدى طلاب التعليم الفنى28135214256210.21608/jfeps.2020.142562ARمي السيد عبد الشافي خفاجةخفاجةJournal Article20210123تهدف الدراسة إلى الکشف عن مدى فعالية برنامج إرشادي انتقائي تکاملي يشترک فيه الآباء والمعلمون من خلال استخدام أساليب غير تنفيرية؛ وذلک لخفض حدة اضطراب هوس السيلفي وتحسين صورة الجسم لدى الأطفال عينة الدراسة. وتتکون عينة الدراسة من (30) طالبا وطالبة من طلاب التعليم الفني (15 ذکور ، 15 إناث) وتُقسم إلى: خمسة عشر طالبا وطالبة من طلاب وطالبات التعليم الفني بالمجموعة التجريبية (مناصفة بين الجنسين) ، وخمسة عشر طالبا وطالبة من طلاب وطالبات التعليم الفني بالمجموعة الضابطة (مناصفة بين الجنسين) من مدارس التعليم الفني (الصناعي – الزراعي – التجاري - الفندقي) بمحافظة الغربية. وتم استخدام مقياس اضطراب هوس السيلفي لطلاب التعليم الفني (إعداد / الباحثة) ، ومقياس صورة الجسم لطلاب التعليم الفني (إعداد / الباحثة)، وبرنامج إرشادي انتقائي تکاملي (إعداد الباحثة). وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية:<br /> ﹻ توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس اضطراب هوس السيلفي لطلاب التعليم الفني فى القياس البعدى لصالح المجموعة التجريبية.<br /> ﹻ توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية فى القياسين القبلى والبعدى على مقياس اضطراب هوس السيلفي لطلاب التعليم الفني وأبعاده لصالح القياس البعدى.<br /> ﹻ توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس صورة الجسم لدى طلاب التعليم الفني فى القياس البعدى لصالح المجموعة التجريبية.<br /> ﹻ توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية فى القياسين القبلى والبعدى على مقياس صورة الجسم لدى طلاب التعليم الفني لصالح القياس البعدى.<br /> ﹻ لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب المجموعة التجريبية على مقياس اضطراب هوس السيلفي لطلاب التعليم الفني ومقياس صورة الجسم لدى طلاب التعليم الفني فى القياسين البعدى والتتبعى (بعد مرور ثلاثة أشهر من انتهاء البرنامج).https://jfeps.journals.ekb.eg/article_142562_f654f46f0b142160d0d75af31568d8af.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001الاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي وعلاقتها بکل من اليقظة العقلية والمرونة المعرفية لدى الطلاب المعلمين بکلية التربية35546117551810.21608/jfeps.2020.175518ARإيناس فهمي النقيبالنقيبJournal Article20210605 هدف البحث الحالي الکشف عن طبيعة العلاقة بين الاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي وکل من اليقظة العقلية والمرونة المعرفية لدى الطلاب المعلمين بکلية التربية ، بالإضافة إلى الکشف عن تأثير متغيري النوع والتخصص والتفاعل بينهما على الاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي ، کما يهدف البحث أيضاً الکشف عن إمکانية التنبؤ بکل من اليقظة العقلية والمرونة المعرفية من خلال الاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي . وقد تکونت عينة البحث من (325) طالبٍ بالمستوى الرابع ( الطلاب المعلمين ) ، طبقت عليهم أدوات البحث والتي تمثلت في مقياس الاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي إعداد / کارنفسکي وآخرون (2001) الذي ترجمه ستار غانم وخديجة ثوري ( 2013 ) ، ومقياس اليقظة العقلية ( إعداد الباحثة ) ، ومقياس المرونة المعرفية ( إعداد الباحثة )، وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة والتي تمثلت في معامل الارتباط لبيرسون ؛ وتحليل التباين في اتجاهين (2*2) ANOVA؛ وتحليل الانحدار البسيط ، وتوصلت الباحثة إلى وجود تأثير دال إحصائياً عند مستوى ( 0.05) للتفاعل الثنائي بين النوع والتخصص على الدرجة الکلية لمقياس الاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي لدى الطلاب المعلمين ؛ وکانت الفروق لصالح الطالبات المعلمات بالشعب العلمية ، کما وجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً عند مستوى ( 0.01 ) بين درجات الطلاب الکلية على مقياس الاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي و الدرجة الکلية على مقياس اليقظة العقلية ، ووجدت أيضاً علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً عند مستوى ( 0.01 ) بين درجات الطلاب الکلية على مقياس الاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي و الدرجة الکلية على مقياس المرونة المعرفية ، وتوصلت النتائج إلى أنه يمکن لليقظة العقلية الإسهام في التنبؤ بالاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي بنسبة 4.5 % ؛ أى أنه کلما زادت درجة مقياس اليقظة العقلية لدى الطلاب المعلمين زادت درجتهم في مقياس الاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي ، کما يمکن للمرونة المعرفية الإسهام في التنبؤ بالاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي بنسبة 4.1 % ؛ أى أنه کلما زادت درجة الطلاب المعلمين في مقياس المرونة المعرفية زادت درجتهم في مقياس الاستراتيجيات المعرفية للتنظيم الانفعالي .https://jfeps.journals.ekb.eg/article_175518_e7e616c681275652a09fcca3723550d8.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001الأساليب المعرفية لدى الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة القابلين للتعلم.158217551910.21608/jfeps.2020.175519ARزينب ماضي محمود السيدالسيدJournal Article20210605هدف البحث الحالي إلى تحديد الأساليب المعرفية التى يلجأ إليها الأطفال ذوى الإعاقة الذهنية البسيطة فى : الحصول على المعلومات وتنظيمها، ومعالجة وتجهيز المعلومات. وتکونت عينة البحث من (20) معلم وأخصائي من المتعاملين مع الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية ممن لديهم خبرة في التعامل مع الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية، کما تضمنت العينة (20) طفلاً (8 إناث - 12 ذکر ) من الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة، تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين (8-12 ) عام وذلک بمتوسط (111.73) شهر، وانحراف معيارى (13.36)، کما تراوحت معاملات ذکاؤهم بين (60-70) درجة ذکاء. وتم تطبيق مقياس ملاحظة الأساليب المعرفية للأطفال ذوى الإعاقة الذهنية البسيطة ( للآباء والمعلمين)، وبطاقات ملاحظة الأساليب المعرفية للأطفال ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة، بالإضافة إلى مقياس ستانفورد الصورة الخامسة. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن الآباء والمعلمين يرون أن الأسلوب المعرفى الأکثر استخداما لدى الأطفال ذوى الإعاقة الذهنية البسيطة في الحصول على المعلومات هو أسلوب تنظيم المعلومات، والأسلوب المعرفي المستخدم في تجهيز المعلومات هو أسلوب التصور البصري - التلفظ يليه أسلوب الأسلوب البصرى -اللمسي، والأسلوب المعرفي المستخدم في تنظيم المعلومات هو أسلوب الدوجماطيقية . کما أظهرت نتائج الدراسة أن الأسلوب المعرفي المستخدم لدى الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة من وجهة نظر الأطفال هو أسلوب تنظيم المعلومات يليه بالترتيب أسلوب تجهيز المعلومات، والأسلوب المعرفي المستخدم في تجهيز المعلومات لدي الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة من وجهة نظر الأطفال هو الأسلوب البصرى - اللمسي ، والأسلوب المعرفي المستخدم في تنظيم المعلومات هو أسلوب التسوية مقابل الإبراز. وتوصلت الدراسة ـ أيضاً ـ إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعا لمتغير النوع (ذکور ـ إناث) سواء في ما يتعلق باستجابات الآباء والمعلمين أو الأطفال على مقياس الأساليب المعرفية أو أسلوب تجهيز المعلومات.https://jfeps.journals.ekb.eg/article_175519_590107f705d25ec78b02debc78556fbb.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001فعالية برنامج تدريبي لتحسين مستوى المعرفة باستراتيجيات إدارة سلوک الأطفال ذوي الاضطرابات الانفعالية والسلوکية وأثره في الکفاءة الذاتية لدى الطلاب معلمي التربية الخاصة8514217552010.21608/jfeps.2020.175520ARمروة احمد السمانالسمانJournal Article20210605الهدف من هذه الدراسة هو تقييم فعالية برنامج تدريبي في تحسين مستوى المعرفة باستراتيجيات إدارة سلوک الأطفال ذوي الاضطرابات الانفعالية والسلوکية ورفع مستوى الکفاءة الذاتية لدى الطلاب معلمي التربية الخاصة. أربعة وخمسين طالباً بقسم الاضطرابات الانفعالية والسلوکية شارکوا في الدراسة حيث تم تقسيمهم الى مجموعتين: مجموعة تجريبية (ثلاثون طالباً) وهي التي تلقت البرنامج وأخرى ضابطة (أربعة وعشرون طالباً) والتي لم تتلق البرنامج الا بعد انتهاء الدراسة. تم استخدام الأدوات الاتية: مقياس مستوى المعرفة باستراتيجيات إدارة سلوک الأطفال ذوي الاضطرابات الانفعالية والسلوکية (من إعداد الباحثة)، مقياس الکفاءة الذاتية (من إعداد الباحثة)، البرنامج التدريبي (من إعداد الباحثة) والذي يرکز على استراتيجيات إدارة سلوک الأطفال ذوي الاضطرابات الانفعالية والسلوکية. يتکون البرنامج من ست جلسات، بواقع ثلاث جلسات أسبوعيا بإجمالي ثمانية عشرة ساعة. أظهرت نتائج الدراسة فعالية البرنامج التدريبي في رفع مستوى معرفة الطلاب المعلمين باستراتيجيات إدارة سلوک الأطفال ذوي الاضطرابات الانفعالية والسلوکية وفى زيادة الکفاءة الذاتية لديهم، وفي الاحتفاظ بالمستوى المرتفع لکل من درجة المعرفة والکفاءة الذاتية لمدة أسبوعين بعد انتهاء البرنامج التدريبي.https://jfeps.journals.ekb.eg/article_175520_95fec575b0a2edea7699751aff354370.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001أثر برنامج تعليمي قائم على ما وراء التعلم في تحصيل مادة علم النفس والاتجاه نحوها لدى طلاب کلية التربية المعرضين لخطر الاستبعاد الأکاديمي14525617552110.21608/jfeps.2020.175521ARمصطفى محمود حسن عبد الرازقعبد الرازقJournal Article20210605هدف البحث إلى دراسة أثر برنامج تعليمي قائم على ما وراء التعلم في تحصيل مادة علم النفس والاتجاه نحوها لدى طلاب کلية التربية المعرضين لخطر الاستبعاد الأکاديمي. وتکونت عينة البحث الأساسية من (67) طالبًا من طلاب الفرقة الأولى بشعبة التاريخ المعرضين لخطر الاستبعاد الأکاديمي، تم تقسيمهم إلى مجموعتين (تجريبية 32 طالبًا)، (ضابطة 35 طالبًا). وتمثلت أدوات البحث فيما يلي: البرنامج التعليمي القائم على ما وراء التعلم (إعداد الباحث)، واختبار تحصيلي في مادة علم النفس (إعداد الباحث)، ومقياس الاتجاه نحو مادة علم النفس (إعداد الباحث). وباستخدام تحليل التغاير الأحادي واختبار "ت" لمجموعتين مستقلتين ومترابطتين، توصل البحث إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي للدرجة الکلية لتحصيل مادة علم النفس وفي مستويات التذکر والفهم والتطبيق، وکذلک في الدرجة الکلية للاتجاه نحو مادة علم النفس لصالح المجموعة التجريبية، وأيضا وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) بين متوسط درجات طلاب المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدى في التحصيل الدراسي لمادة علم النفس وفي مستويات التذکر، الفهم، التطبيق، وکذلک في الدرجة الکلية للاتجاه نحو مادة علم النفس لصالح القياس البعدي.https://jfeps.journals.ekb.eg/article_175521_85aae0641d54dae0b1ea1f396dffa93c.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001نمذجة التأثيرات السببية بين استراتيجيات المواجهة الأکاديمية والتحيز المعرفي والرفاهية الذاتية الأکاديمية لدى طلبة المرحلة الثانوية25934817552210.21608/jfeps.2020.175522ARأماني عبد التواب صالح حسنحسنمنال علي محمد الخوليالخوليJournal Article20210605هدف البحث إلى الکشف عن النموذج السببي الذي يفسر العلاقات بين استراتيجيات المواجهة الأکاديمية والتحيز المعرفي والرفاهية الذاتية الأکاديمية، والتعرف على الفروق في هذه المتغيرات والتي تعزى إلى (الجنس، والصف الدراسي، والتخصص الدراسي)، وبلغت العينة (393) طالبًا وطالبة بالصف الأول والثالث بالمرحلة الثانوية بالتخصص العلمي والأدبي، وأعدت الباحثتان مقاييس: استرتيجيات المواجهة الأکاديمية، والتحيز المعرفي، والرفاهية الذاتية الأکاديمية، وتم التحقق من خصائصهم السيکومترية، وکشفت النتائج عن وجود تأثير مباشر موجب دال إحصائيًا لاستراتيجيات (التوجه نحو المشکلة، التوجه نحو الإنفعال، التجنب) في التحيز المعرفي، ووجود تأثير مباشر موجب دال إحصائيًا لاستراتيجيات (التوجه نحو المشکلة، التوجه نحو الإنفعال، التجنب) في الرفاهية الذاتية الأکاديمية، کما أظهرت النتائج أن تحليل المسار للعلاقات غير المباشرة بين استراتيجيات المواجهة الأکاديمية والرفاهية الذاتية بتوسط التحيز المعرفي أسفر عن معاملات انحدار معيارية ولامعيارية وجميعها قيم مقبولة؛ مما يشير إلى صحة النموذج المقترح للتأثيرات السببية بين استراتيجيات المواجهة الأکاديمية کمتغير مستقل والرفاهية الذاتية الأکاديمية کمتغير تابع والتحيز المعرفي کمتغير وسيط، کما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيًا في متوسطات درجات استراتيجية التوجه نحو المشکلة فقط لصالح الذکور، ووجدت فروق دالة إحصائيًا في متوسطات درجات التحيز المعرفي والرفاهية الذاتية الأکاديمية لصالح الذکور أيضًا، ولم توجد فروق دالة إحصائيًا في متوسطات درجات استراتيجيات المواجهة الأکاديمية والتحيز المعرفي ترجع إلى الصف الدراسي، بينما وجدت فروق دالة إحصائيًا في متوسطات درجات الفاعلية الدراسية فقط کأحد أبعاد الرفاهية الذاتية الأکاديمية لصالح الصف الأول الثانوي، ولم توجد فروق دالة إحصائيًا في متوسطات درجات استراتيجيات المواجهة الأکاديمية والتحيز المعرفي والرفاهية الذاتية الأکاديمية ترجع إلى التخصص الدراسي، وقد تم تفسير النتائج في ضوء الإطار النظري ونتائج البحوث السابقة، وقدم البحث بعض التوصيات والبحوث المستقبلية المقترحة.https://jfeps.journals.ekb.eg/article_175522_f03b5c066b31ba27ffc28e44e17e71b9.pdfجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997244420201001فعالية برنامج قائم على القصص لتنمية الذکاء الوجدانى وأثره في تحسين وجهة الضبط الداخلية لدى الطلاب ضعاف السمع في مدارس الدمج الإعدادية بمدينة بني سويف.35142419934410.21608/jfeps.2020.199344ARعمرو سيد رمضانحسينشيماء سيد سليمانسيدJournal Article20211013هدف البحث الحالي إلى معرفة فاعلية البرنامج القائم على القصص فى تحسين الذکاء الوجدانى وأبعاده الفرعية: الوعى بالذات ، إدارة الانفعالات، دافعية الذات، التعاطف، المهارات الاجتماعية وأثر ذلک في تحسين وجهة الضبط الداخلية وذلک لدى عينة من الطلاب ذوى ضعف السمع. وتکونت عينة الدراسة الأساسية من 10 طلاب من ضعاف السمع المدمجين بالمدارس الحکومية (6 ذکور ، 4 إناث) ، تراوحت أعمارهم ما بين (12- 16)سنة بمتوسط عمري (13.5) وانحراف معياري (1.2)، وکانت درجاتهم على مقياس السمع ما بين (40-70 ديسيبل). وتم تطبيق أدوات الدراسة المتمثلة في مقياس الذکاء الوجدانى للطلاب ذوي ضعف السمع، مقياس وجهة الضبط للطلاب ضعاف السمع البرنامج القائم على القصص لتنمية الذکاء الوجداني لدى الطلاب ضعاف السمع. وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط رتب درجات أفراد عينة البحث في القياسين( القبلي ، والبعدي) للذکاء الوجداني وأبعاده الفرعية وکذلک وجهة الضبط الداخلي لصالح القياس البعدي في کليهما. ويتضح من نتاائج الدراسة التأثير الإيجابي للقصص في تحسين الذکاء الوجداني لدى الأطفال ضعيفي السمع ، وانعکس ذلک بشکل غير مباشر على تحسن وجهة الضبط الداخلية لديهم.https://jfeps.journals.ekb.eg/article_199344_1126269617ab8b7cab8c399f054ed0ae.pdf