جامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997242420181001الشخصية (الصباحية – المسائية) وعلاقتها بالکفاءة الذاتية الاکاديمية و التفاعل الاجتماعي لدي طلاب الجامعة151014906410.21608/jfeps.2018.49064ARاسماء مسعود محمد احمد البليطيالبليطيJournal Article20190923هدفت الدراسة الي التعرف علي الشخصية الصباحية –المسائية وعلاقتها بکل من الکفاءة الذاتية الاکاديمية والتفاعل الاجتماعي ، والتعرف علي الفروق بين الشخصية الصباحية –المسائية في الکفاءة الذاتية الاکاديمية والتفاعل الاجتماعي ، ومدي امکانية التنبؤ بالکفاءة الأکاديمية والتفاعل الاجتماعي من خلال الدرجة علي مقياس الشخصية الصباحية – المسائية إلي جانب التعرف علي الديناميات النفسية لدي الشخصية الصباحية –المسائية . واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي المقارن لتحقيق أهداف الدراسة. تکونت عينة البحث من (200) طالب وطالبة ممن تتراوح أعمارهم بين ( 17-22) سنة بمتوسط قدرة (20.3) بإنحراف معياري قدره (1.59) ، واستخدمت الباحثة مقياس الشخصية الصباحية-المسائية ، ومقياس الکفاءة الذاتية الأکاديمية ومقياس التفاعل الاجتماعي وقد تم حساب الخصائص السيکومترية والاطمئنان إلى تمتع الأدوات بمعاملات ثبات وصدق مرتفعة باستخدام الاتساق الداخلي وإعادة التطبيق والتجزئة النصفية. وقامت الباحثة باستخدام معاملات ارتباط بيرسون واختبار "ت" وتحليل التباين لتحليل بيانات الدراسة. وقد أسفرت النتائج عن وجود علاقة موجبة ذات دلالة احصائية بين الشخصية الصباحية –المسائية وکل من الکفاءة الذاتية الاکاديمية والتفاعل الاجتماعي ، بينما توجد فروق ذات دلالة احصائية بين الشخصية الصباحية والشخصية المسائية في الکفاءة الذاتية الاکاديمية والتفاعل الاجتماعي ويمکن التنبؤ بالکفاءة الذاتية الاکاديمية والتفاعل الاجتماعي من خلال الدرجة علي مقياس الشخصية الصباحية - المسائية لدي طلاب الجامعة الي جانب وجود اختلاف في ديناميات الشخصية بين الحالات الطرفية للطلاب ذوي الشخصية الصباحية والطلاب ذوي الشخصية المسائيةجامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997242420181001الرضا عن جودة التعليم وعلاقته بکل من الذکاء الوجداني ونوعية الحياة (دراسة مقارنة لدى عينة من تلاميذ المرحلة الإعدادية بالتعليم العام)2833754906610.21608/jfeps.2018.49066ARالشيماء بدر عامر جادجادJournal Article20190923هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين رضا تلاميذ المرحلة الإعدادية من التعليم العام وذکائهم الوجداني، والعلاقة بين رضا التلاميذ عن جودة التعليم ونوعية حياتهم، خلال العام الدراسي 2018/2019، إلى جانب الکشف عن الفروق بين التلاميذ في رضاهم عن جودة التعليم وفقًا لمتغيري (النوع - اعتماد المدرسة)، وتکونت عينة الدراسة الأساسية من (300) تلميذ وتلميذة من تلاميذ (الصف الثاني والثالث الإعدادي) من مرحلة التعليم الأساسي، وتم تطبيق الدراسة الميدانية على أربع مدارس, منها مدرستان معتمدتان وأخرتان غير معتمدتين من قبل الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد، وذلک بمحافظة القاهرة، وقد بلغ عدد التلاميذ (150) ملتحقًا بالمدارس المعتمدة، (150) ملتحقًا بالمدارس غير المعتمدة، بواقع (146) ذکورًا، (154) إناثًا، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي المقارن، وذلک بالاعتماد على الأدوات التالية: (مقياس الرضا عن جودة التعليم، مقياس الذکاء الوجداني، مقياس نوعية الحياة)، وبعد تحليل النتائج باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة لدراسة متغيرات الدراسة أسفرت النتائج عن وجود علاقة بين رضا التلاميذ عن جودة التعليم وذکائهم الوجداني وکذلک نوعية حياتهم، کما أسفرت النتائج عن وجود فروق بين التلاميذ الملتحقين بالمدارس المعتمدة وغير المعتمدة في رضاهم عن جودة التعليم، بينما لا توجد فروق بين الذکور والإناث في رضاهم عن جودة التعليم، وکذلک ذکائهم الوجداني، وأوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات والمقترحات، من أهمها: تطبيق آليات الذکاء الوجداني داخل الغرف الصفية من خلال المناهج الدراسية والأنشطة المقدمة للتلاميذ.جامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997242420181001سمة قلق المنافسة الرياضية وعلاقتها بالکمالية والتحمل النفسى لدى الرياضيين(دراسة فارقة تنبؤية)1052164928610.21608/jfeps.2018.49286ARبدوية محمد سعد السعيد رضوانرضوانJournal Article20190924هدف البحث الحالى إلى کشف العلاقة الارتباطية بين سمة قلق المنافسة الرياضية والکمالية والتحمل النفسى لدى الرياضيين ، والتحقق مما إذا کانت هناک فروق بين متوسطات درجات أفراد العينة من الرياضيين على مقياس سمة قلق المنافسة الرياضية وفقا لمستويات الکمالية (اللاتوافقية – السوية – اللاکمالية ) ومتغيرى الجنس (ذکور/إناث) ونوع اللعبة (فردية/جماعية) ، وتکونت عينة البحث من ( 263 ) رياضيا من طلبة وطالبات کلية التربية الرياضية المشارکين فى دورى الجامعات ، (127) ذکور ، (136) إناث ممن تراوحت أعمارهم بين (18 – 25 ) سنة بمتوسط عمرى قدره ( 20.4 ) وإنحراف معيارى قدره (1.62 ) ، ولقياس متغيرات البحث قد تم استخدام مقياس سمة قلق المنافسة الرياضية ، ومقياس الکمالية من إعداد / الباحثة ، ومقياس التحمل النفسى للرياضيين تعديل / حبش (2010) ، وأسفرت النتائج عن وجود علاقة إرتباطية دالة إحصائيا عند مستوى (0.01 ) بين سمة قلق المنافسة الرياضية والکمالية والتحمل النفسى ، کما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوي (0.01 ) بين متوسطات درجات أفراد العينة على مقياس سمة قلق المنافسة الرياضية وفقا لمستويات الکمالية لصالح الکمالية اللاتوافقية ووفقا لمتغير الجنس لصالح الإناث ، ومتغيرنوع اللعبة لصالح الألعاب الفردية. کما کشفت النتائج عن إمکانية التنبؤ بسمة قلق المنافسة الرياضية من خلال التحمل النفسى وثلاثة أبعاد للکمالية ( النقد السلبى للذات - التدقيق الزائد فى الأداء – الإهتمام الزائد بالأخطاء ) وکان النموذج دال عند مستوي(0.01.) وانتهى البحث بمجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة .جامعة عين شمس، کلية التربيةمجلة کلية التربية فى العلوم النفسية2356-997242420181001البنية العاملية لطبيعة العلاقة بين التعلم المنظم ذاتياً وعلاقته بالذکاءات المتعددة لدى معلمي التربية الخاصة2192794928910.21608/jfeps.2018.49289ARهدى محمد الجابر مرتضي صغيرصغيرJournal Article20190924هدف البحث الحالى التعرف علي البنية العاملية لطبيعة العلاقة بين أبعاد التعلم المنظم ذاتياً وعلاقته بالذکاءات المتعددة لدى معلمي التربية الخاصة، وتکونت عينة الدراسة من (110) من معلمى التربية الخاصة، وتنقسم الى(70) إناث،(40) ذکور، واستخدم البحث الحالى مقياس التعلم المنظم ذاتياً لمعلمى التربية الخاصة إعداد الباحثة،وقائمة الذکاءات المتعددة<strong> .</strong>إعداد ماکينزى Mekenezie1999) )، تعريب کل من فتحى عبد الحميد، والسيد محمد أبو هاشم) 2007)، وقامت الباحثة بالتأکد من صدق وثبات االقائمة على عينة البحث الحالى قبل التطبيق، وتوصلت النتائج إلى : وجود علاقة طردية دالة إحصائياً بين الدرجة الکلية لأبعاد التعلم المنظم ذاتياً، وجميع أبعاد الذکاءات المتعددة حيث تراوحت قيم معاملات الإرتباط ما بين 0.549 ، 0.845 وهى جميعها دالة إحصائياً عند مستوى 0.01 ، وأظهرت النتائج وجود بنية عاملية لطبيعة العلاقة بين التعلم المنظم ذاتياً وأبعاده والذکاءات المتعددة، وقد تحددت فى ثلاث عوامل، وأثبتت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين المعلمين والمعلمات في متوسط درجات کل من: الدرجة الکلية للتعلم المنظم ذاتياً وجميع أبعاده، وتبين أيضاً وجود علاقة طردية بين تحديد الأهداف والتخطيط، والفروق الفردية، والتقويم، والدرجة الکلية للتعلم المنظم ذاتياً وبين متغير العمر وکانت قيم معاملات الارتباط 0.356 و 0.193، 0.311 0.245علي التوالي، وهي جميعها قيم دالة إحصائياً عند مستوى 0.01 ، کما تبين وجود علاقة عکسية بين التنظيم وإدارة الوقت والصف حيث کانت قيمة معامل الارتباط -0.190 عند مستوي دلالة 0.05، کما أتضح وجود علاقة طردية بين تحديد الأهداف والتخطيط، والفروق الفردية، والتقويم، والدرجة الکلية للتعلم المنظم ذاتياً وبين عامل الخبرة حيث کانت قيم معاملات الارتباط 0.316 و 0.259، 0.261، 0.270 علي التوالي، وهي جميعها قيم دالة احصائياً عن مستوى 0.01، کما تبين قدرة بعض الذکاءات منفردة على التنبؤ بالتعلم المنظم ذاتياً، وکانت أکثرها دلالة على التنبؤ هى ،الذکاء المکانى، الذکاء اللغوى ، والذکاء الوجودى حيث بلغت قيم ت" 6.011 ،2.086 ،2.235"على الترتيب<strong>.</strong>