هدفت الدراسة إلى التعرف على دور اليقظة العقلية کمتغير وسيط بين فاعلية الذات الأکاديمية والصمود النفسي لدى طلاب الجامعة المکفوفين،ومعرفة الفروق بين الجنسين في اليقظة العقلية، وتکونت العينة من(100) طالبًا وطالبةً من طلاب الجامعة المکفوفين بجامعتي بني سويف وأسيوط، واستخدمت الدراسة ثلاثة مقاييس وهي مقياس اليقظة العقلية من إعداد الباحث، ومقياس الصمود النفسي من إعداد الباحث، ومقياس فاعلية الذات الأکاديمية إعداد حمدي (2013)، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وتم تحليل البيانات باستخدام معامل ارتباط بيرسون، ومعامل ارتباط ألفا کرونباخ، واختبار(ت)T-test، واختبار تحليل الانحدار لمعالجة البيانات،وقد أظهرت نتائج الدراسة عن وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين درجة اليقظة العقلية وفاعلية الذات الأکاديمية، ووجود علاقة ارتباط موجبة دلالة إحصائية بين درجة اليقظة العقلية والصمود النفسي، ووجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين درجة فاعلية الذات الأکاديمية والصمود النفسي لدى طلاب الجامعة المکفوفين، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطى درجات الذکور والإناث في أبعاد اليقظة العقلية والدرجة الکلية، مع دلالة الدور الوسيط لليقظة العقلية في العلاقة بين فاعلية الذات الأکاديمية والصمود النفسي لدى طلاب الجامعة المکفوفين.
الشهاوي, محمود ربيع إسماعيل الشهاوي. (2020). اليقظة العقلية کمتغير وسيط بين فاعلية الذات الأکاديمية والصمود النفسي لدى عينة من طلاب الجامعة المکفوفين. مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية, 44(4), 15-76. doi: 10.21608/jfeps.2020.142557
MLA
محمود ربيع إسماعيل الشهاوي الشهاوي. "اليقظة العقلية کمتغير وسيط بين فاعلية الذات الأکاديمية والصمود النفسي لدى عينة من طلاب الجامعة المکفوفين", مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية, 44, 4, 2020, 15-76. doi: 10.21608/jfeps.2020.142557
HARVARD
الشهاوي, محمود ربيع إسماعيل الشهاوي. (2020). 'اليقظة العقلية کمتغير وسيط بين فاعلية الذات الأکاديمية والصمود النفسي لدى عينة من طلاب الجامعة المکفوفين', مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية, 44(4), pp. 15-76. doi: 10.21608/jfeps.2020.142557
VANCOUVER
الشهاوي, محمود ربيع إسماعيل الشهاوي. اليقظة العقلية کمتغير وسيط بين فاعلية الذات الأکاديمية والصمود النفسي لدى عينة من طلاب الجامعة المکفوفين. مجلة کلية التربية فى العلوم النفسية, 2020; 44(4): 15-76. doi: 10.21608/jfeps.2020.142557